زُعَمَاء اَلْإِصْلَاحِ
تُفَكِّرُ اَلْعُلَمَاءَ وَسَأَلَ : لِمَاذَا تَأَخَّرَ
اَلْمُسْلِمُونَ وَتَقَدَّمَ اَلْآخَرُونَ ؟ فَيَنْهَضُ اَلْعُلَمَاءُ بِحَرَكَةِ
اَلْإِصْلَاحِ فِي اَلْإِسْلَامِ وَهُمْ زُعَمَاءُ اَلْإِصْلَاحِ أَوْ
اَلْمُجَدِّدُونَ . وَمِنْهُمْ اِبْنْ تَيْمِيَّة ، وَمُحَمَّدْ عَلِي بَاشَا ،
وَجَمَالَ اَلدِّينِ اَلْأَفْغَانِيِّ ، وَمُحَمَّدْ عَبْدُهْ ، وَرَشِيدْ مَرِيضٌ
، وَمُحَمَّدْ إِقْبَالِ وَغَيْرُ ذَلِكَ .
اَلتَّجْدِيدُ فِي اَلْإِسْلَامِ هُوَ تَجَاوُبُ مِنْ
فَهْمِ اَلتَّوْحِيدِ بَيْنَ اَلْمُسْلِمِينَ فِي ذَلِكَ اَلْوَقْتِ . فَسَدَ
نَقَاءَ تَوْحِيدِهِمْ بِتَعْلِيمِ اَلطُّرُقِ اَلصُّوفِيَّةِ اَلَّتِي
اِنْتَشَرَتْ مُنْذُ ثَلَاثَةِ عَشَرَ قَرْنًا .
No comments:
Post a Comment